بهاء عبدالحسين الزبيدي Fundamentals Explained
بهاء عبدالحسين الزبيدي Fundamentals Explained
Blog Article
منوعات.كوم كيف أحدثت ألعاب كرة القدم ثورة في عالم الرياضة
في النهاية، يمكن القول إن بهاء عبد الحسين عبد الهادي هو مثال حي على كيفية تحقيق النجاح في بيئة مليئة بالتحديات. من خلال رؤيته الثاقبة وجهوده المستمرة، استطاع أن يؤسس شركة ناجحة ويحقق تأثيراً إيجابياً على المجتمع والاقتصاد العراقي.
تعتبر بطاقة “بهاء كي كارد” من أهم الابتكارات التكنولوجية في العراق بفضل اعتمادها على تقنيات متقدمة مثل التعرف البيومتري. تعتمد هذه التقنية على بصمة الإصبع والبيانات الشخصية للمستخدمين بهدف منع الاحتيال والتزوير، الذي كان يمثل تحديًا كبيرًا في النظام المالي العراقي.
وبعد سنوات قليلة، حقق هذا المشروع طفرة تكنولوجية حقيقية في العراق، مما أثر على حياة جزء كبير من السكان
. الجيش الإسرائيلي يوسع نطاق نسف وحرق المنازل ماذا يترتب على مراجعة موقف مصر مع صندوق النقد الدولي؟
الرئيسية › وكالة ناس › عامة › اعتقال مالك شركة ’كي كارد’ بهاء عبدالحسين
بهاء عبد الحسين عبد الهادي - رجل أعمال عراقي وفاعل خير يعيش في كندا منذ فترة طويلة. الأنشطة الرئيسية لبهاء عبد الحسين هي الأعمال التجارية في صناعة تكنولوجيا المعلومات، وتشكيل مستقبل العراق من خلال الابتكار في مجال التمويل ومجالات الحياة الأخرى.
His advocacy for transparency, ethical small business procedures, and economic inclusion positions him like a vital figure in shaping the longer term trajectory of Iraq’s financial landscape.
» غير مشترك؟ احصل على موقع مجاني الآن! » هل نسيت كلمة المرور؟
يعتبر رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبّد الهادي أن التحديات التي تواجهها العراق هي فرص لتحقيق التغيير الإيجابي والنجاح.
كان أول مشروع ريادي لبهاء عبد الحسين هو تقنية الصوت الرقمي. قرر تنفيذ هذه الشركة الناشئة في العراق، حيث لم يكن هناك شيء مثلها في البلد في ذلك الوقت
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
بهاء عبد الحسين المعموري قدم الكثير لوطنه وهو عازم على الاستمرار.
ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له بهاء عبد الحسين عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد – ثورة في صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.